الأربعاء، 28 ديسمبر 2016

لا يناسب العمل الحر الجميع لكنه أصبح خيارا على الجميع أن يفكروا به


يعتقد البعض أن العمل الحر هو مجرد أن يتخلص الشخص من أعباء الوظيفة التي يشتكي منها كل موظف مثل الالتزام بمواعيد العمل وقلة الأجازات وغيرها لكن الحقيقة رغم أن العمل الحر يوفر خيارات أكثر راحة مثل العمل من المنزل ودون ارتداء ملابس رسمية وعدم وجود مدير إلا أن النجاح فيه صعب ويحتاج إلى مجهود كبير فإذا كنت مللت من وظيفتك الرسمية وترى أنك جاهز للعمل الحر وتريد النجاح فإليك عدد من النصائح التي ستساعدك على ذلك.
1- إذا كنت تعمل حاليا في وظيفة دائمة، يجب أن تسأل نفسك عدة أسئلة قبل الدخول لعالم العمل الحر، هل لديك استعداد بالتخلي عن الأجر الشهري والمزايا الأخرى التي توفرها الوظيفة الدائمة مثل المعاش التقاعدي؟ هل تمتلك مهارات خاصة يمكن تسويقها؟، إذا كنت متردد في ترك الوظيفة الدائمة أو لا تزال قلق حول ما إذا كان العمل الحر أفضل أم لا بالنسبة لك، من الأفضل أن تبدأ العمل الحر كعمل ثان أو بعض الوقت لفترة وبعدها قرر.
2- هل هناك سوق لما تتقن أن تفعله (لمهاراتك)؟
للنجاح في العمل الحر يحب أن تعرف المهارات التي تمتلكها وهل يوجد طلب عليها في عالم العمل الحر أم لا، يجب أيضا أن تمتلك مهارات تميزك عن الآخرين في هذا السوق، ورغم الاتهامات التي تطال مواقع العمل الحر على الإنترنت في تقليل الأجور من خلال عرض بعض المستقلين تنفيذ مشروعات بأسعار منخفضة إلا أن الكثير من أصحاب الأعمال يفضلون اختيار المستقلين المتميزين أو الذين يملكون مهارات أكبر حتى لو بتكلفة أعلى.
3- أنت كل الشركة: في العمل الحر أنت لست موظفا، أنت صاحب شركة أنت كل موظفيها، لذلك يجب أن يكون لديك  معرفة بالحسابات والتسويق والدعاية والتعامل مع العملاء وتسعير الخدمات التي تقوم بها للعملاء ومعرفة أوقات استلام الأموال وأفضل الطرق لاستلامها وما إلى ذلك من الأمور الأخرى.
4- لا تفوت فرصة للتسويق لمهاراتك: توفر الشبكات الاجتماعية فرصا كبيرة للمستقلين للتسويق لمهاراتهم لكن على  المستقل أن لا ينزلق إلى أن يكون تسويقه مجرد كلام فقط، يجب أن يكون لديك أعمال تسوق لمهاراتك، في البداية لا بد أن يكون لديك تواجد على الشبكات الاجتماعية ويُفضل أن يكون لديك موقع شخصي.
5- لا تخدع نفسك: كمستقل لم تعد تعمل لدى أحد الآن، أنت مدير نفسك، الشخص الذي كان يكره أن يمنحك إجازات  من العمل هو أنت الآن، كل يوم عطلة هو خسارة بالنسبة لك، إذا كانت الإجازات والغياب عن العمل أمر مهم بالنسبة لك فسيكون من الصعب عليك النجاح في العمل الحر.
6- تعلم كمستقل قبول الأوقات الصعبة التي تمر بها، أنت الآن في موقع المسئولية، كل يوم سيء يمر بك يمكن أن يؤدي إلى يوم أسوأ إن لم تنجح في التعامل معه.
7- دعك من التوازن بين العمل والحياة، عليك أولا أن توازن عملك أولا بشكل صحيح، أنت تحتاج إلى كسب المال الآن، لكن الأهم أن تخطط ليس للأسابيع القادمة ولكن للشهور القادمة أيضا، يجب أن يكون لديك هدف واضح للحصول على المزيد من العمل، ومن أهم مزايا العمل الحر أنه يمنح المستقل مرونة في تغيير خططه كما يريد دون العودة إلى أي شخص آخر (المدير مثلا).
8- عليك إدارة وقتك بطريقة جيدة، أعرف متى ستبدأ العمل ومتى ستنتهي منه خلال اليوم، في العمل الحر يمكنك تحديد أوقات العمل في أي ساعات خلال الأربعة وعشرين ساعة لكن ذلك يكون مزعجا أحيانا، على سبيل المثال عندما تستيقظ في الثلاثة صباحا للعمل وتجد رسالة في بريدك الإلكتروني عن عمل كان من المفترض أن ينتهي في اليوم السابق.
9- يمكن أن تكون أفضل شخص “مستقل” في مهارة محددة لكن إذا لم تكن تملك مهارات اتصال جيدة مع العملاء  فسيكون من الصعب عليك النجاح في سوق العمل الحر كمستقل، تذكر أن التواصل مع العملاء هو مفتاح مهم للنجاح، طور علاقاتك مع العملاء وتواصل معهم، أعرف العقبات التي يمكن أن تؤثر على نجاح المشروع وخطط للتغلب عليها.
10- عليك أن تكون صبورا، النجاح في العمل الحر لن يحدث بين عشية وضحاها، ربما يحتاج الأمر إلى عدة شهور.
11- عزز تواجدك على الإنترنت: تأكد من استكمال بياناتك على مواقع العمل الحر مثل موقع مستقل، وتواجد على  الشبكات الاجتماعية المختلفة مثل تويتر وفيسبوك ولينكدن وغيرها، عندما تتقدم لمشروع ما، سيبحث صاحب المشروع عنك في جوجل للتأكد من مهاراتك.
12- لا تقع في خطأ قبول العمل على مشروعات أنت غير مؤهل للعمل عليها أو ليس لديك وقت لتنفيذها، لأن ذلك  سيؤثر على سمعتك وعلى تقييم أصحاب المشروعات لك.
في النهاية، العمل الحر خيار على الجميع أن يفكروا به، والنجاح فيه مثل النجاح في أي شيء في الحياة يتطلب الصبر والإتقان، إذا كانت لديكم نصائح أخرى شاركوها معنا من خلال التعليقات.

السبت، 16 يناير 2016

طرق الترويج

24 طريقة من طرق الترويج
صديقي تاجر الملابس
كلنا بنحتاج من فترة للتانية ان احنا نعمل عروض للعملاء بتوعنا و مش شرط علشان اعمل عرض ان البضاعة بتاعتي تكون مش بتتباع او انا مش عارف ابيعها بالعكس ممكن تكون شغالة كويس و انا حابب اني ابيع اكتر او اكافئ العملا بتوعي او بفتح اسواق جديدة، يعني الفكرة ان الطرق دي ممكن تنفع لكذا حاجة من ضمنها سبب ان السوق يكون محتاج تنشيط بس لازم تعرف ان مهما يكون عندك من بضاعة ففي عملا اكتر من البضاعة اللي عندك بس محتاج لطرق جديدة توصلهم او محتاج تشجعهم انهم يشتروا من بضاعتك،
و انا شخصيا دورت كتير علي كتاب او دورة او مرجع تكون فيها طرق تقديم العروض الترويجية بس بصراحة ملقتش حاجة مجمعاهم فبدأت اجمعهم انا علشان يبقوا ادامي في اي وقت احتاج اعمل عرض في المكتب عندي و بالفعل استفدت منها كتير و قولت اعرضها عليكوا ممكن تكون مفيدة برضه بالنسبالكوا،
و هعرض لكم الطرق مختصرة هنا لاني كنت كاتبها لنفسي فكنت كاتبها بطريقة افهمها انا، بس لما حبيت اشاركم بيها فعدلت فيها علشان تبقي واضحة بس لو في اي حاجة مش مفهومة اسئلوني و هجاوبكوا ان شاء الله
ملحوظة اخيرة : ممكن تحس و انت بتقرأ ان في طرق شبه بعض بس هو فيه اختلافات بينهم لو مش واضحة اسئلني و هشرحها اكتر، و ممكن تحس ان الطريقة مش مناسبة ليك و ده لان الفكرة الاساسية انها كانت موجهة للبيع بالجملة مش للقطاعي بس اغلبهم ممكن ينفع للقطاعي برضه و نبدأ علي بركة الله في عرض الطرق الترويجية 😄
و قبل ما تبدأ قراءة خليك عارف ان الطرق مش لازم تلاقيها كلها مناسبة ليك بس ممكن واحدة منهم او اكتر تكون مناسبة ليك و تجيب معاك نتيجة كويسة جدا فركز في كل نقطة و شوفها لو مناسبة معاك.
1- تنزيل السعر مباشرة يعنى مثلا من 35 الى 30 مباشرة. و دي تقريبا الناس كلها بتستعملها
2- ربط السعر بشراء عدد معين يعنى إشترى 12 وهيبقى السعر 30 بدلا من 35 .
3- أخذ هدية من نفس نوع الموديل إشترى 10 وخد 2 هدية من نفس الموديل .
4- أخذ هدية من نوع مختلف عن نوع الموديل إشترى 10 وخد 2 من موديل كذا . مثال اشتري 10 تيشيرتات من موديل ص و خد 2 بنطلون هدية من موديل س
5- عمل شرايح على موديل معين (يعني مثلا اشتري 5 قطع بسعر 10 جنيه و 8 قطع بسعر 9 جنيه و 10 قطع بسعر 6 جنيه ) .
6- تقديم خدمة تكون بتكلف العميل و انت توفرهاله ببلاش زي توصيل مجاني للمنتج او تحصيل الفلوس مجانا مثلا
7- إشترى الموديل س بمبلغ (كذا ) وإدفع (كذا ) لنفس الموديل ب 1000 ج وإدفع 800 ج . هنا الشرط ان العميل يشتري بمبلغ معين موديل معين و يدفع اقل. و هنا الترويج بيبقى مركز علي موديل بعينه
8 – إشترى بمبلغ ( ) وإدفع ( ) لمجموعه موديلات ب 1000 وإدفع 800. هنا الشرط ان العميل يشتري بمبلغ معين مجموعة موديلات و يدفع اقل و هنا الترويج بيشمل مجموعة موديلات
9- عمل هدية على كل قطعه (مج مثلا) .
يعني لو اخد 12 قطعة هياخد 12 مج
10- عمل هدية على الدسته مثلا .
يعني لو اخد دستة كجملة مثلا 12 قطعة هياخد دفاية هدية
11- عمل هدية عينية على قيمة مبلغ معين .
يعني اشتري بمبلغ 1000 جنيه اى كان المنتجات و هتاخد موبيل هدية( فيه موبيلات ب 150 جنيه حاليا )
12 – عمل كوبون خصم للمرة القادمة أو لمده تاريخ معين.
13- عمل الموديلات الراكده هدايا على الموديلات اللى شغالة .
14- عمل خصم أو هدية للعميل الشبه دائم فى الشراء من المكتب او من الجروب او من الصفحة
15 – عمل خصم أو هدية عينية للعميل الجديد على أول فاتورة له .
16 – تركيب موديلين على بعض وبيعهم كموديل واحد . يعني لو عندي بنطلون لوحده و سويت لوحده ممكن اركبهم علي بعض و ابيعهم ترننج او طقم.
و طبعا برضه ممكن العكس ان يبقى عندي طقم او ترننج و ابيع التوب لوحده و البنطلون لوحده
17- عمل جروب خاص و بيعها بيعات على بعض
18ـ بيع كل موديل لوحده بالكيلو( علي فكرة القطعة في الكيلو بتقف اغلي من لو اتباعت عادي مع ان اغلب الناس فاكرين ان الشراء بالكيلو اوفر 😉( معلومة وزن البنطلون الجينز الرجالي اكتر من 650 جرام يعني لو الكيلو ب 200 جنيه البنطلون الواحد هيقف ب 130 جنيه
19ـ بيع مجموعة موديلات منها بالكيلو على بعضهم يعني اجمع موديلات علي بعض و ابيعها بالكيلو زي النقطة اللي فاتت بس هنا هجمع كذا حاجة مش حاجة واحدة
20 ـ عمل متوسط سعر ليهم و توزيعهم على اكياس و بيعهم كوكتيلات( اجمع كل حاجة عندي عايزة ابيعها و اعملها كوكتيلات و ابيعها كوكتيل و اعملها متوسط سعر، فيه ناس كتير بتحب الكوكتيل
21 ـ عرضهم بسعر مخفض للعمل الخيري( كان فيه واحد صاحبي فاتح محل ملابس و كان عايز يصفي و كان عنده بضاعة تقريبا ب 10000 جنيه و لما حب يبيعها اكتر حاجة جاتله فيها 4000 جنيه كتصفية، فراح الشغل عنده لانن كان شغال في شركة و قال لزمايله انه هيطلع ملابس ب 10000 للخير و لو حد حابب يشاركه فيه يقوله، تقريبا جمع حوالي 7000 جنيه و طلع كل البضاعة و هو دفع ال 3000 جنيه و طبعا لو كان حاول يبيعهم في السوق مكانوش هيحيبوا ال 7000
22 ـ تغيير وحدة القياس او العدد او الوزن( بمعني زي ما قولنا ان ممكن الحاجات اللي كنت ببيعها بالعدد ابيعها بالوزن
23ـ عمل نسبة خصم تصاعدية على مجموعة موديلات , مثال اول موديل خصم 1% , ثاني موديل 2% , ثالث موديل 4% و هكذا حتى عاشر موديل 20% و كدة انت بتشجع العميل انه يشتري اكتر من موديل
24- تقديم حتة او جزء زيادة للمنتج تكون مش عند المنافسين زى اني ممكن اشتري لعبة اطفال و احطها هدية علي ترننج اطفال( في لعب اطفال بتبدأ من اتنين جنيه فلو اتحطت علي ترننج مثلا في مكسب او ربح 10 او 15 جنيه اكيد مش هتأثر علي المكسب اوي و في نفس الوقت هتبقى ميزة عن المنافسين اللي بيبيعه نفس الموديل، و مثال تاني ممكن اشتري فوت وير و احطه علي بيجامة تمنها 150 جنيه و برضه سعره ممكن يبقى جزء بسيط من المكسب
و أخيرا انا كنت عايز اشرح اكتر من كدة في كل نقطة و اضرب امثلة بس للاسف انا مسافر و بستعمل الموبيل فان شاء الله لو ليكوا استفسارات او تعليقات ممكن نناقشها في التعليقات
شكرا لكم 

الثلاثاء، 30 أكتوبر 2012

التسويق عن طريق جوجل


10 طرق لاستخدام +Google بلس للتسويق

كان مجرد مسألة وقت قبل البحث في خلق منافسة حقيقية لبعض فيسبوك. توقعاتي للبلس غوغل أن تبنته أكثر من الناحية الفنية والدهاء وأوائل سوف يتدفق إليها ، في حين أن الغالبية العظمى من الناس سوف يستمر مع الفيس بوك. ومع ذلك ، هناك الكثير مما يمكن قوله حول ميزة المحرك في وقت مبكر بعد! ومنذ قواعد البحث في محركات البحث ، قد يكون جيدا في اهتمامك لإعداد منزل على Plus جوجل. هنا 10 طرق يمكنك السوق باستخدام Google بلس. نضع في اعتبارنا ان غوغل التشكيلات بالاضافة الى عدم وجود حتى الآن لعلامات تجارية والشركات. سوف يضيفون هذا في الوقت المناسب ، لكنه الآن ، أنت ، كفرد ، يمكن أن تجعل أكثر من ذلك.
 


1. الإعداد الجيد للبروفيل .
لكم كامل تجربة جوجل بلس يبدأ الجانبي. تماما مثل على فيسبوك ، التعريف الخاص بك هو المفتاح ، وقضاء بعض الوقت حتى بنائها بشكل صحيح. تبدأ headshot جيدة. وإذا كنت تعتقد أن النصيحة مألوفا ، مجرد إلقاء نظرة على بعض الصور على Google بلاس الآن. عندما تظهر في ستندفع الناس ، كل ما سوف تراه هو صورة مصغرة. هكذا ، واختيار المكان الذي تقف فيه شيء حقا. الحرفية مقدمة بشكل جيد. تجعل من ذلك أن الناس تريد أن تضيف لك لدوائرهم. وجوجل زائد يسمح للروابط العيش في المقدمة نفسها ، لذلك أكثر من ذلك. إضافة وصلات إلى موقع الويب الخاص بك ، بلوق ، ينكدين الشخصية ، الخ.

2. إضافة الصور ذات الصلة
وملحوظة. في اعتقادي أن البحث في فهرس الصور التي تشاركها (إلا إذا كنت قد أبقت عليهم خاصة). لذا ، تريد استخدام الصور وجدت في محركات البحث. إذا كنت أحد المتكلمين ، إضافة الصور منكم التحدث. مؤلف؟ إضافة صور لكم في توقيع كتابك. الفكرة هي أن أنقل صورة العلامة التجارية الحق.


3. تأكد من التعريف الخاص بك
هو مفتوح للبحث. هذا هو المفتاح ، لأن غوغل يسود في العالم البحث ، وهناك احتمالات بأن التشكيلات سيتم فهرستها بشكل سريع جدا. عندما ضرب تعديل الوضع ، البند الأخير جدا على التعريف الخاص بك هو "الرؤية بحث". تأكد من تحديد المربع الذي يقول "مساعدة الآخرين تجد صورتي في نتائج البحث".


4. تحسين الروابط على يمين ملف
باستخدام الكلمات الرئيسية. مرة أخرى ، وهي ميزة كبيرة سيو. ما هي فرص ان غوغل سوف قيمة هذه الروابط عالية؟ جيدة جدا ، وانا اقول. إلا إذا كان لتشجيع الناس على استخدام Google زائد. على الجانب الأيمن من ملف التعريف الخاص بك ، يمكنك إضافة الروابط والنص الذي يذهب معها. تأكد من استخدام الكلمات الرئيسية المناسبة لربط إلى موقع الويب الخاص بك. على سبيل المثال ، لدينا ارتباط إلى الصفحة الرئيسية لتسويق زن يستخدم عبارة "التسويق على الانترنت".


5. استخدام "دوائر" على التواصل
مع العملاء وسائل الإعلام ، وآفاق ، وما إلى ذلك ولعل هذا هو نقطة جوجل بلاس "أعظم بيع. حياة معظم الناس لديهم طبقات -- والشخصية المهنية ، ومعارفه ، وغيرها ، و، دوائر جوجل تسمح لك لجعل معظم الطبقات. على سبيل المثال ، يمكنك إنشاء دائرة للعملاء المحتملين. وتلبي على وجه التحديد ثم لهم مع صناعة الأخبار ، ودراسة الحالة الصلبة ، الخ (تلميح : في حين ستقوم Google إبلاغ الشخص الذي قمت بإضافتها إلى دائرة ، فإنه لن اقول لهم التي دائرة)


6. استخدام + ، تعليقات ،
والاسهم لتعزيز العلاقات. في قلب كل وسائل الاعلام الاجتماعية التسويق الجيد والتواصل تكمن قوة العلاقات. كما يمكنك التفاعل مع الآخرين ، واظهار الدعم لأفكارهم. وعلى Google +1 هو أقرب إلى "مثل" على الفيس بوك. يمكنك أيضا +1 و التعليق عندما تراه مناسبا ، ويمكنك أيضا مشاركة ضمن تيار الخاصة بك.


7. إضافة إلى مقاطع الفيديو الشخصية
الخاصة بك. ولو من منظور كبار المسئولين الاقتصاديين ، يتم فهرستها من فرص أشرطة الفيديو الخاصة بك في محرك بحث جوجل أعلى. لذا ، إذا كان لديك الفيديو على الانترنت ، ومشاركته. إذا كنت لا تزال في عداد المفقودين القارب الفيديو عبر الإنترنت ، انتقل إلى ديف لبعض المساعدة على الشبكة فيديو مدهش.


8. إضافة صناعتك أو اسم الشركة
بأنها "سبارك". سباركس هو ميزة جديدة بلس جوجل ، وما زال في التنمية. ولكن ، شيئا يقول لي أن هذا سوف التعادل أيضا في نتائج البحث أو التأثير عليهم بطريقة أو بأخرى. في الوقت الحالي ، واستخدامها وكأنك تنبيه جوجل ، وشرارات الإعداد لاسمك ، اسم الشركة ، وشروط الصناعة. يمكنك أيضا متابعة الأخبار دائما الصناعة باستخدام الشرر. على سبيل المثال ، لدي التكنولوجيا والأعمال والشرر بلدي ، وأنا أتابع المقالات العليا في تلك المناطق.


9. أبحاث السوق
، وطرح الأسئلة واستخدام خروجات حسب الحاجة. جوجل Plus هو السرير الساخن لأبحاث السوق في الوقت الحالي. الناس الكثير من العاملين هناك في الوقت الراهن لأنه الملعب الجديد. يذكرني من التغريد في الأيام الأولى. مآلف جوجل يدمج الفيديو دردشة مع الدوائر. تريد دعوة كل ما تبذلونه من المبيعات الناس لعقد اجتماع سريع صباح يوم الاثنين؟ عن كيفية مستراح؟


10. الحصول على عنوان URL مخصص
لتبادل التعريف الخاص بك بالاضافة الى جوجل. تماما مثل الأيام الأولى لجميع الشبكات الاجتماعية ، وسوف يكون هناك ارتفاع كبير في البداية والناس في محاولة لملء دوائرهم. وبمرور الوقت ، وهذا بطيء. تجعل من السهل على الناس لمتابعة لكم ،

والحصول على عنوان URL مخصص.



كيف اخطط تخطيطاً رائعأ

سواء كنا طلابا أو موظفين أو حتى رجال أعمال .. فإن متابعة الحياة اليومية قد تصيبنا بالتشتت وعدم التركيز .. فالعالم اليوم يحوي الكثير من الملهيات والكثير من المشكلات .. أحيانا نغرق في مشاكلنا حتى لا نستطيع التفكير .. أو تغرينا الفرص من حولنا فنعيش أحلام اليقظة ونفقد التركيز .. هذه هي الحياة .. ونحن كمسلمين لنا أهدافنا والتي لا سبيل لنا بتحقيقها إلا عندما نكون في كامل تركيزنا حتى لا نضيع !
وهنا .. أجمع لكم ما هداني الله إليه من أمور تساعدنا على التركيز مستعينا به أولا .. ثم رجوعا لبعض المراجع والتي تجدونها في نهاية هذا المقال ..

إن هذا الموضوع يشبه رجلا يعاني من ضعف في بصره فمتى ما أراد أن يدقق في شيء ما اضطر لأن يشدد تركيزه حتى يراه .. فذهب إلى طبيب ليفحص نظره فوصف له نظارة .. وعندما لبسها صار يرى الأشياء بوضوح .. فلا يحتاج إلى مزيد جهد من تركيز … فهنا أصف لك النظارة حتى تبقى مركزا طوال الوقت واضح الرؤية والهدف دائما !!


أولا .. التخطيط .. ولكي تخطط فإن هناك 3 أمور سهلة لإنجازه :

1- اجعل أعمالك اليومية متابعة لأهدافك .. وهنا تجدر الإشارة إلى وجوب كتابة الأهداف .. وإلا ستكون مضيعة للوقت !
2- اجعل تخطيطك اليومي قبل بدئك بالعمل .. ويشير المختصون إلى أن أفضل الأوقات للتخطيط هو الليلة التي تسبق يوم العمل وذلك لإعطاء العقل الباطن الوقت الكافي لهضم جدول الأعمال ..
3- صف لائحتك بحسب الأولوية .. إذا كانت اللائحة طويلة فقم بعمل أبرز 5 أولويات واحرص أن يكون واحدا منها على الأقل يخدم أحد أهدافك بشكل مباشر بحيث لا تكون جميع اللائحة للأمور الطارئة فقط !!
* لا تنس أن تجعل في برنامجك شيئا من المرونة .. حتى تتمكن من إدارة وقتك بشكل أفضل!


ثانيا .. المساءلة .. اسأل نفسك خلال اليوم الأسئلة التالية :

هل ما أقوم به الآن يخدم أحد أهدافي ؟ إذا كانت الإجابة نعم فتابع تركيزك في العمل .. وإذا كانت لا .. فحاول أن تعود إلى تركيزك !
هل طاقتي للعمل كافية ؟ تناول مأكولات خفيفة وخذ قسطا من الراحة – لنقل 5 دقائق – لو شعرت بالتعب ..!!
ما الذي يلهيني الآن ؟ تعرف على ما يلهيك وتخلص منه .. إذا كانت هناك ملهيات !!


ثالثا .. جزء أهدافك على مهام

بحيث تستغرق كل مهمة 30 – 50 دقيقة فإذا تحقق الهدف فبها ونعمة .. وإلا تممها في مهمة أخرى في يوم آخر إن شئت .. فبهذا تكون أهدافك دائما حاضرة وحيوية ..


رابعا .. استخدم الفلترة لإيميلك

.. حتى لا يضيع وقتك على رسائل تافهة .. أيضا لا تفتح إيميلك في الصباح !


خامسا .. نوع في سماعك ..

نوع في قراء القرآن .. ونوع في نوع الموسيقى التي تسمعها ( الأناشيد ) فإن لها أثرا مريحا على النفس ..


سادسا .. حافظ على ترطيب جسمك بوضع قارورة ماء في متناول يدك ..


سابعا .. اجعل مكتبك نظيفا ومرتبا .. لأن الفوضى تشتت الذهن .. خذوها عني !!


ثامنا .. احرص على الجلوس بوضعية جيدة وعلى كرسي مريح .. وإلا ستنشغل بجلستك عن هدفك !! 


تاسعا .. غير نظرتك للأمور من حولك ..

في بعض الأحيان نقوم بأمور لا نميل إليها بطبيعتنا .. فلنحاول تغيير صورتنا الذهنية عنها وننظر إلى أفضل ما فيها !!


عاشرا ..

قرر نجاحاتك لفظيا .. وذلك بأن تتلفظ بإنجازك كأن تقول : “اليوم حققت ______ !” وتسميه ..

هذا أبرز ما أراه مهما .. وهناك غيرها أيضا .. فلا تبخلوا علي بنقد بناء أو إضافة مفيدة علنا نستفيد جميعا ..


لا تسقـــــــــــط إلا واقـــــــــــــــفـــــــــــــا





 
في حياتنا كثير من البشر يمكن أن تنصدم بهم ....لا تنصدم لحظة وقوعها

بـل تمالك نفسك .. ولاتسقط إلا واقفـاً !!



( * إحتمال * )


أن يغرس أحدهم شوكاً في جسدك .. وأن يغرس أنيابـه في قلبك


محتمل جداً .. أن يضحك آخرون لإنك تبكي !!


فترى دنياك شديدة القسوة



( * محتمل جداً * )


أن يهاجمك عدوٌ بأنياب ضاربـة في لحظـة مباغتـة !!


فترى عالمكَ غابـة موحشة


من الطبيعي أن تسأل نفسك : ماذا فعلت لهؤلاء ؟!!


الإجابة معروفـة .. لم أكن سوى إنسانـاً طيباً واضحـاً بسيطـاً


النتيجـة .. تحتار في واقعك الغريب !!



( * تتسائل * )


هل تنتظر أم تبادر بالإنتقام ؟


أم تكتفي بالكراهيـة والحقد على منابع الأذى ؟


كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهيــة ؟ كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة ؟!


البقاء للأقوى أم للأصلح ؟!! .. أم للأكثر طيبـة ونقاء ؟


تستخلص إنـه .. لاتوجد قاعدة لذلك !!


ولكن .. قـف ! في كل الأحيان .. تحسس قلبك كل يوم


لا تتـرك عليـه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد المدمرة وحافظ عليـه نظيفـاً بريئـاً نقيـاً



( * الكراهيـة * ) 


يعلمنا البعض أحيانـاً الكراهيـة وحب الإنتقام .. فنصبح صورة طبق الأصل منهم !


وحيـن نحاول العودة كما كنا .. نفشل .. ونكتشف موت الجمـال فينا بأيدينا !!




( * نصيحـة * ) 


إذا كان في حياتـك نموذج قبيح للبشر .. أنصحـك بهجر أوكار القبح وأبحث عن الجمال


فمجرد التفكيـر فيما تكره .. يسجل لك أعلى معدل للخسارة


وأنت أكبـر من هؤلاء الصغار !! وقلبك الكبيـر أكبـر وأكبـر


وربـك سينصرك ويحميك .. فقط ثق بالله تعالى .. ثم ثق في نفسك


ثم في الخيـر والحب والحياة والعطـاء



(* غالبـاً *)


تضيع الحقيقـة وسط الزحام وتجد ألف شاهد على إنـك لست إنسانـاً


ولست مجتهداً ولا تستحق من الحيـاة سوى التجاهـل !!


تحاول أن تثبت إنـك إنسان مكافح ومثابـر .. ولكن


سيغلق الكثيـرون عيونهم وقلوبهم وآذانهم .. ستعلق أعمالك وأقوالك في مشنقـة الزيف


ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك و كيانك و إجتهادك ؟!!



( * تذكر * )


أن للكون ربـاً لا تأخذه سِنـة ولا نوم .. يراك من حيث لا تـراه


يعلم بخفايـا النفوس .. يجيب دعوة المضطر إذا دعاه


ودعوة المظلوم متى لجأ إليـه وناجـاه



( * إعلم *)


إنك أقوى من الجميع .. مادام الله معك قل يارب بصدق وستأتيك البراءة


وثق بأن القوة من القويّ العزيـز .. وستظهر شمس الحقيقـة .. ولو بعد حيـن


أجل .. ولو بعد حيـن



( * ممكن * )


أن تـُخدع في الحب فتحب من لا يستحق حبك


أو يتسلى بأجمل مشاعرك .. أو يلهو بأصدق نبضاتـك


أو ينتقم من أحداث الأيام بك !! وممكن أن تــُصدم بهذه الحقيقـة


بعد أيـام أو شهور أو حتى بعد أعوام



( * يحدث * )


زلزال في قلبك وعقلك وكيانـك .. تتفاجئ بحريق يلتهم أطراف ثوبـك وأعماق قلبك


إنها الحقيقـة المـُرة .. للأسف الشديـد !!


قل لنفسك : من فينا المُخطىء ؟!! ومن فينا الظالم ؟!!


فإن لم تكن ظالمـاً .. ولكن فقط مخدوعـاً !!


فمن حقك أن تحزن قليلاً من جراء مرارة الخديعـة


ولكن .. أصمـد وأصبـر .. وبـإذن الله لن تعـود هذه الأيـام المريعـة


ثم أبحث في الحيـاة .. ستجد المخلصيـن كثيـريـن .. والأوفياء والنقييـن


والحب يبقى في النفوس الجميلـة .. ويضيع من النفوس الرديئـة وأستنشق النسمات العليلـة........


تحياتي لكم وتمنياتي بحياه خاليه انشاءالله من الصدمات

خطوات بناء مشروعك الصغير

يوجد ( 8 خطوات )

الخطوه الأولى :

تحديد الأفكار الأستثماريه :
• القدرات والمؤهلات والخبرات الشخصيه 
• الموارد الطبيعيه المتاحه 
• حل المشكلات 
• الامتياز التجاري


الخطوه الثانيه :

تصفية الأفكار والتوصل لفرصه استثماريه واحده :
• المشروعيه الدينيه والقانونيه والاجتماعيه 
• القدره على تمويل المشروع
• القدره للحصول على التقنيه
• وجود المواد الخام ، شدة المنافسه وحجم السوق


الخطوه الثالثه :

اعداد دراسة جدوى أوليه :
• عمل دراسه تسويقيه مبسطه عن العرض والطلب 
• جمع معلومات عن الآلات والمواد الخام وأسعارها


الخطوه الرابعه :

اعداد دراسة جدوى اقتصاديه : 
• اعداد تقرير مفصل عن السوق 
• اعداد تقرير فني للمشروع
• اعداد دراسه ماليه مفصله


الخطوه الخامسه :

اعداد خطة عمل تنفيذيه :
• ترتيب المهام والخطوات 
• تحديد الزمن اللازم لانجاز كل خطوه
• التنفيذ حسب الخطه 


الخطوه السادسه :

الحصول على التمويل :
• تمويل ذاتي / تمويل تجاري اسلامي
• تمويل من أي جهه مثل / صندوق عبداللطيف جميل أو صندوق المئويه


الخطوه السابعه :

تأسيس المشروع :
• استخراج التراخيص
• الحصول على الموقع
* شراء الآلات والمعدات 
• استقطاب الأيدي العامله


الخطوه الثامنه :

تشغيل المشروع :
• الاشراف الشخصي على المشروع 
• عدم خلط الأموال الشخصيه مع أموال المشروع
• المحافظه على الجوده والتطوير المستمر للمشروع

ما هو طموحك ؟





في بداية كل فصل دراسي أسأل الطلاب: ماذا لو كنت سائق تاكسي، وركب معك شخص وسألته:
إلى أين تريد؟
فقال: لا أدري!
فهل ستنزعج؟

. يجيب جميعهم بأنهم سينزعجون. فأقول لهم: ولكن معظمنا يعمل مثل هذا الراكب، فنحن لا ندري أين نريد أن نذهب في هذه الحياة!
أليس كذلك؟

فيهزون رؤوسهم بالإيجاب. فأقول لهم: حسناً، ربما لم ينبهكم أحدٌ إلى ضرورة تحديد وجهتكم في الحياة.
وها أنا ذا، ونحن في اليوم الأول من الدراسة وقبل أن تنشغلوا، سأعطيكم واجباً، لا أريد منكم أن تكتبوه بسرعة،
بل فكروا فيه طوال الأسبوع، في ليلكم ونهاركم، بل فليذهب أحدكم إلى شاطئ البحر ويجلس منفرداً متأملاً مفكراً ثم يكتب الواجب،

الذي هو ببساطة: ما هو طموحك؟
ثم أوضح لهم بأن مَن مَرّ قبلهم رأوا الأستاذ بلحية بيضاء فكتب بعضهم: طموحي أن أدخل الجنة!
نعم إنه طموح، لكن ما هي الخطوات؟ وهل تظنون أن دخول الجنة يكون بالتخلي عن الدنيا؟
وهل مدير الشركة محروم من الجنة؟ أم إنه يستطيع أن يدخل الجنة من أوسع أبوابها إذا أخلص النية وأتقن العمل؟
كيف لا و "التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء" كما جاء في الحديث.
وأطلب منهم ألا يكتبوا الأمور العامة التي يريدها كل الناس،
وفي ذهني ما قرأته عن أمريكي سأل شاباً من دول العالم الثالث:

ما هو طموحك؟
فأجابه: أريد أن أجد عملاً، وأتزوج، وأشتري داراً.
فقال الأمريكي: أنا لا أسألك عن حقك، بل عن طموحك!
ولابد لي من أن أسألهم عن الفرق بين الطموح والحلم،
وأجد دوما من يجيبني منهم بأن الطموحات هي أحلام، لكن أصحابها يسعون للوصول إليها، وإلا بقيت أحلاما وأمنيات.
وفي كل مرة هناك من يسألني: ماذا تريدني أن أكتب؟
فأجيب بأني لا أريد شيئا لنفسي، وإنما لكم، وعندما يتحقق طموح أحدكم فلا أدري أأكون فوق الأرض أم تحت أديمها.
فمن تذكرني حينها فلن أنال منه بأكثر من دعوة صالحة في ظهر الغيب.
وفي جملة معترضة أقول بأن بعضهم يسرّ إلي بأنهم فعلاً عملوا سائقي تكسي على سيارات والديهم،
ربما لتحقيق شيء من الشخصية بإثبات القيام بعمل شاق، أو لإراحة الوالد في يوم من الأيام، أو للتكسب
ما يكتبونه ينقسم إلى ثلاثة أقسام. قسم لا يخرج عن طموحات ذاك الشاب من العالم الثالث،

وقسم معقول الطموح، وقسم ينم عن تفكير عميق لما يحب صاحبه أن يكون.
وهؤلاء يذكروني بأصحاب الطموحات الكبيرة الذين سعوا إلى تحقيق طموحاتهم ووصلوا إلى ما خططوا له.
أحد الطلاب مثلاً كان طموحه أن يكون مهندساً ناجحاً، 
إضافة إلى أن يكون مثل الكابتن الطيار الشيخ العالم الحافظ الدكتور محمد موسى الشريف،
والذي له عدة برامج على قنوات التلفاز، وصاحب المؤلفات التي بلغت أكثر من سبعين، منها كتيب "الهمة طريق إلى القمة".
وآخر يود أن يكون صاحب مصنع كبير للأجهزة الطبية مستغلاً بذلك تخصصه في الهندسة الطبية،
وثالث يطمح بأن يكون مديراً عاماً لإحدى الشركات الكبرى، وقد سمّاها، لكني لن أذكرها خوفاً عليه من مديرها الحالي أن يمنع توظيفه فيها بعد تخرجه.

ولعلي أذكر هنا قصة فرِد سميث مؤسس شركة فيدرال إكسبرس أو فيدكسfedex الذي (عندما كان طالباً في الجامعة) طلب أحد أساتذته منه كتابة طموحه، فكتب عن مشروع لنقل الطرود في وقت قصير لا يتعدى يومين حول العالم. فحكم أستاذه على مشروعه بأنه فكرة ساذجة لن يحتاج إليها أحد،
وأعطاه درجة مقبول، واعداً إياه بتحسين درجته إن جاء بفكرة أخرى! فرد عليه الشاب الذي تشبّع بطموحه: احتفظ أنت بدرجتك وسأحتفظ أنا بطموحي.
ثم إنه بدأ مشروعه بمجموعة بسيطة من الطرود، وخسر في بداية المشروع، ولكنه صبر واستمر
إلى أن صارت شركته من أكبر الشركات في العالم في هذا المجال.

والتاريخ لم يذكر اسم أستاذه، لكن اسم شركته انتشر في كثير من بلدان العالم حيث تجوب طائراتها وشاحناتها الأصقاع

أ.د. محمود نديم نحاس